ساهمت الإجراءات المبكرة وما صدر من أوامر وتوجيهات ملكية في بدايات جائحة «كوفيد-19» في التصدي لها، وألقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان كلمة خاطب فيها المواطنين والمقيمين قائلا: «أؤكد لكم حرصنا الشديد على توفير ما يلزم المواطن والمقيم من دواء وغذاء واحتياجات معيشية».
• داخليا:
- علاج مجاني لجميع المصابين من المواطنين والمقيمين والمخالفين
- اتفاقية مع الصين بـ995 مليون ريال لتوفير الفحوصات التشخيصية
- تحمل 60% من رواتب السعوديين في منشآت القطاع الخاص المتأثرة
- اعتماد 15 مليار ريال للقطاع الصحي.. والموافقة على 32 ملياراً إضافية
- إعفاء مقترضين من بنك التنمية الاجتماعية يمثلون الفئات الأشد حاجة
- حزمة مبادرات لدعم وإعفاء وتعجيل سداد مستحقات القطاع الخاص
• خارجيا
- مساعدات صحية تشمل أدوية ومستلزمات طبية وقائية وعلاجية
- التعاقد مع شركات متخصصة لتوفير الأجهزة والحاجات الضرورية
- المساهمة بسد نقص الأكسجين الطبي ومستلزماته لبعض الدول
- دعم «الصحة العالمية» وضخ 5 تريليونات دولار للاقتصاد العالمي
- مساهمة السعودية بـ500 مليون دولار لمساندة الجهود الدولية
- 5 ملايين ريال لتفطير مليون صائم في 18 دولة وفق الاحترازات
• مراكز حققتها السعودية:
الأولى عالميا في «استجابة رواد الأعمال لجائحة كورونا»
الأولى عالميا في «استجابة الحكومة في دعم رواد الأعمال»
الأولى عالميا في مؤشر «المعايير الغذائية»
الثامنة عالمياً في «مدى كفاية إمدادات الغذاء الوطنية»
الثامنة عالمياً في «نمو إنتاج الحبوب والخضروات»
الثامنة عشرة عالمياً في مجال «سلامة المحاصيل»
الأولى عربياً في «القدرة والجاهزية لمواجهة انتشار الأوبئة»
المرتبة العشرين في مجال «التعامل مع جائحة كورونا»
الأولى عربياً في «العودة للحياة» حسب قائمة «بلومبيرغ»
الثانية عالمياً في «التعافي من فايروس كورونا المستجد»